دلائل وجود الطاقة في الجسم
1- كلنا نرى الضوء الكهربائي في لمبات الكهرباء , ونعرف أن كل المحركات تدور بالكهرباء
ما هي حقيقة الكهرباء ؟
إنها الطاقة .
2- شاهد العالم نيوتن التفاحة تسقط , فاكتشف وجود الجاذبية , ووضع قوانينه المشهورة , والتي قامت عليها المدنية الحديثة , ولكن هل شاهد نيوتن الجاذبية ,
ما هي الجاذبية ؟!
إنها طاقة .
3- رسم القلب والمخ والعضلات ألا تدل على وجود كهرباء بالجسم , وما هي الكهرباء ؟ أليست طاقة ؟!
ما هي حقيقة الكهرباء ؟
إنها الطاقة .
2- شاهد العالم نيوتن التفاحة تسقط , فاكتشف وجود الجاذبية , ووضع قوانينه المشهورة , والتي قامت عليها المدنية الحديثة , ولكن هل شاهد نيوتن الجاذبية ,
ما هي الجاذبية ؟!
إنها طاقة .
3- رسم القلب والمخ والعضلات ألا تدل على وجود كهرباء بالجسم , وما هي الكهرباء ؟ أليست طاقة ؟!
4- يقول علماء الكيمياء الحيوية إن كل العمليات الحيوية في الجسم تنتهي في ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء يخرجان في التنفس وطاقة تشغل الجسم .
5- الجسم في معظمه يتكون من أربع ذرات : الكربون , الهيدروجين , الأكسجين , النيتروجين , في مركبات عديدة تختلف باختلاف نوع الرابطة بين الذرات ويقول علماء الكيمياء أن الرابطة هذه هي كمية من الطاقة .
الإنسان مركب من الأعضاء الآلية بمنزلة الرأس واليدين والرجلين وغيرها , ثم كل واحد من هذه الأعضاء مركب من الأعضاء المتشابهة الأنواع بمنزلة اللحم والعظم والعصب والشريان , ثم كل واحد من هذه الأعضاء مركب من الأخلاط الأربعة التي هي الدم والبلغم والمريان , ثم كل واحد من هذه الأخلاط مركب من الأسطقسات الأربع التي هي النار والهواء والأرض والماء ثم كل واحد من هذه الأسطقسات مركب من الهيولي .
الهيولي – المادة – وتوصل منذ وقت مبكر إلى أن المادة تتركب من أجزاء صغيرة، تنقسم بدورها إلى أجزاء دقيقة، تنتهي إلى أجزاء غاية في الدقة لا تقبل التجزئة، وهو ما يطلق عليه اليوم "الذرات".
الهيولي – المادة – وتوصل منذ وقت مبكر إلى أن المادة تتركب من أجزاء صغيرة، تنقسم بدورها إلى أجزاء دقيقة، تنتهي إلى أجزاء غاية في الدقة لا تقبل التجزئة، وهو ما يطلق عليه اليوم "الذرات".
فمطلق الأجسام مركب من الهيولي والصورة الجنسية إذ كل جسم له مادة بها إمكان وجوده وصورة تلازمها قابلة للتنويع ومن ثم سميت الجنسية كالزئبقية والكبريتية والعصارات والمني فإذا تعينت نوعا فهي الصورة النوعية كتمحض الأول ذهباً والثاني عوداً والثالث إنساناً .
وبعيدا عن هذه الدلائل , أعلن أحد العلماء الأمريكان منذ أكثر من عشرين عاما , لماذا نصر على إنكار وجود الطاقة الحيوية في الجسم مع عدم كفاية الأدلة الحقيقية على وجودها , هل كنا نعرف شيئا عن التركيب الداخلي الدقيق للخلية قبل اختراع الميكروسكوب الإلكتروني , لماذا لا يكون هذا قصورا فينا , ولماذا لا ننتظر ؟ فربما تكشف الأيام القادمة عن أجهزة يمكنها قياس الطاقة فى الجسم .
واليوم أقول لهذا العالم العظيم لقد وجدت هذه الأجهزة فى الصين واليابان وأمريكا وألمانيا وأشهرها الآن جهاز المورا الذى يقيس الطاقة في الجسم كله وفي كل عضو من أعضائه , وظهر منه الجيل الثاني عشر أي تطور أثنى عشر مرة في ألمانيا , وهو يسجل القراءات على الكمبيوتر مباشرة , وتخرج مطبوعة على الطابعة في الحال وعليها كل المعلومات عن الجسم البشري والخلل الموجود وطريقة علاجه .
واليوم أقول لهذا العالم العظيم لقد وجدت هذه الأجهزة فى الصين واليابان وأمريكا وألمانيا وأشهرها الآن جهاز المورا الذى يقيس الطاقة في الجسم كله وفي كل عضو من أعضائه , وظهر منه الجيل الثاني عشر أي تطور أثنى عشر مرة في ألمانيا , وهو يسجل القراءات على الكمبيوتر مباشرة , وتخرج مطبوعة على الطابعة في الحال وعليها كل المعلومات عن الجسم البشري والخلل الموجود وطريقة علاجه .
الطاقة
كثيرا ما نسمع هذه الأيام عن الطاقة، وعن وجود مجال للطاقة حول البشر والكائنات الحية الأخرى ويسمى هذا المجال ( Aura). وأن هناك مراكز أو عجلات للطاقة في جسم الإنسان تسمى (charka) لكن ما صحة هذا القول ، وهل حقاً هناك وجود فعلي لهذه الطاقة؟ وما هو الدليل على وجودها؟ وما هي أهميتها لنا؟ كثرت علامات الاستفهام حول هذا الموضوع، الذي يعتبر قديم البحث ولكنه جديد الإثارة،
هناك مصادر كثيرة للطاقة، سواء متجددة أو غير متجددة، منها الشمس، الرياح، الماء وحتى الوقود. لكن الطاقة التي نتحدث عنها هنا هي طاقة من نوع آخر وهي الطاقة الكونية أو الإثيرية (universal energy ). إن الطاقة موضوع مهم وشيء أساسي في حياتنا فبدونها لن يوجد أي شكل من أشكال الحياة على هذا الكوكب.
فالكائنات الحية تحتاج الضوء أو الحرارة للعيش.
فبدون الطاقة الشمسية لن تعيش النباتات، وبدون نباتات لن يكون هناك حيوانات ... وهكذا حيث أن السلسلة الغذائية سوف تهدم وتختفي الكائنات الحية على الأرض.
دعونا نتوقف قليلا هنا.. فنحن نعلم أن هناك طاقة للأرض وهي طاقة كهرومغناطيسية غير مرئية تحيط بكل الكوكب أو ما يسمى بالمجال المغناطيسي للأرض ،
ولهذا المجال المغناطيسي ذبذبات أو موجات قابلة للقياس تسمى موجات شومان ( Schumann waves )، هذه الموجات تتذبذب بين 8 ,7 – 8 هرتز.
قام د . روبرت بك (Dr . Robert Beck ) وهو عالم فيزيائي في علوم الذرة بعمل بحث واسع حول العالم لمعرفة وتحديد العلاقة أو الارتباط المتبادل لهذه الموجات المغناطيسية ونماذج موجات دماغ المعالجين الذين يستخدمون الطاقة للشفاء أو للعلاج (healers ) .
وقد قام (بك) باختبار أكثر من نوع من المعالجين وذلك لأن كل معالج يتبع طريقة علاج مختلفة عن الآخر.
وقام بقياس هذه الموجات أثناء الجلسة العلاجية، واكتشف أن موجات دماغ المعالج كانت تتردد بين 7.8 – 8 هرتز بغض النظر عن نوع أو طريقة العلاج المتبعة، والمفاجأة التي توصل إليها أنه اكتشف أن موجات دماغ المعالجين أصبح ترددها ومراحلها الزمنية مثل موجات المجال المغناطيسي للأرض أو موجات شومان Schuman waves) ) هذا الاكتشاف بين أن موجات دماغ المعالجين لها نفس تردد موجات الأرض، والأكثر من هذا أنها تتردد معها في نفس الوقت. واستنتج أن المعالج كان يأخذ من طاقة الأرض الكهرومغناطيسية ويستخدمها في الجلسة العلاجية .
وهذا يسمى بـ(Field coupling ).
أما د. أندريا بهاريتش ( Dr. Andria puharich ) فقد قام ببحث آخر، حيث وجد أن النبض المغناطيسي ( magnetic pulse ) الذي يصدر من يد المعالج ( healer) كان 8 هرتز. ووجد أن المعالجين الذين تصدر منهم إشارات أو ذبذبات أقوى لهم تأثير علاجي أكبر.
من ذلك يتبين أن هناك علاقة بين طاقة الأرض وبين الإنسان وأن طاقة الأرض هذه أو الطاقة الكهرومغناطيسية مصدرها الطاقة الكونية.
"" بقلم : منى الغضبان ""
كثيرا ما نسمع هذه الأيام عن الطاقة، وعن وجود مجال للطاقة حول البشر والكائنات الحية الأخرى ويسمى هذا المجال ( Aura). وأن هناك مراكز أو عجلات للطاقة في جسم الإنسان تسمى (charka) لكن ما صحة هذا القول ، وهل حقاً هناك وجود فعلي لهذه الطاقة؟ وما هو الدليل على وجودها؟ وما هي أهميتها لنا؟ كثرت علامات الاستفهام حول هذا الموضوع، الذي يعتبر قديم البحث ولكنه جديد الإثارة،
هناك مصادر كثيرة للطاقة، سواء متجددة أو غير متجددة، منها الشمس، الرياح، الماء وحتى الوقود. لكن الطاقة التي نتحدث عنها هنا هي طاقة من نوع آخر وهي الطاقة الكونية أو الإثيرية (universal energy ). إن الطاقة موضوع مهم وشيء أساسي في حياتنا فبدونها لن يوجد أي شكل من أشكال الحياة على هذا الكوكب.
فالكائنات الحية تحتاج الضوء أو الحرارة للعيش.
فبدون الطاقة الشمسية لن تعيش النباتات، وبدون نباتات لن يكون هناك حيوانات ... وهكذا حيث أن السلسلة الغذائية سوف تهدم وتختفي الكائنات الحية على الأرض.
دعونا نتوقف قليلا هنا.. فنحن نعلم أن هناك طاقة للأرض وهي طاقة كهرومغناطيسية غير مرئية تحيط بكل الكوكب أو ما يسمى بالمجال المغناطيسي للأرض ،
ولهذا المجال المغناطيسي ذبذبات أو موجات قابلة للقياس تسمى موجات شومان ( Schumann waves )، هذه الموجات تتذبذب بين 8 ,7 – 8 هرتز.
قام د . روبرت بك (Dr . Robert Beck ) وهو عالم فيزيائي في علوم الذرة بعمل بحث واسع حول العالم لمعرفة وتحديد العلاقة أو الارتباط المتبادل لهذه الموجات المغناطيسية ونماذج موجات دماغ المعالجين الذين يستخدمون الطاقة للشفاء أو للعلاج (healers ) .
وقد قام (بك) باختبار أكثر من نوع من المعالجين وذلك لأن كل معالج يتبع طريقة علاج مختلفة عن الآخر.
وقام بقياس هذه الموجات أثناء الجلسة العلاجية، واكتشف أن موجات دماغ المعالج كانت تتردد بين 7.8 – 8 هرتز بغض النظر عن نوع أو طريقة العلاج المتبعة، والمفاجأة التي توصل إليها أنه اكتشف أن موجات دماغ المعالجين أصبح ترددها ومراحلها الزمنية مثل موجات المجال المغناطيسي للأرض أو موجات شومان Schuman waves) ) هذا الاكتشاف بين أن موجات دماغ المعالجين لها نفس تردد موجات الأرض، والأكثر من هذا أنها تتردد معها في نفس الوقت. واستنتج أن المعالج كان يأخذ من طاقة الأرض الكهرومغناطيسية ويستخدمها في الجلسة العلاجية .
وهذا يسمى بـ(Field coupling ).
أما د. أندريا بهاريتش ( Dr. Andria puharich ) فقد قام ببحث آخر، حيث وجد أن النبض المغناطيسي ( magnetic pulse ) الذي يصدر من يد المعالج ( healer) كان 8 هرتز. ووجد أن المعالجين الذين تصدر منهم إشارات أو ذبذبات أقوى لهم تأثير علاجي أكبر.
من ذلك يتبين أن هناك علاقة بين طاقة الأرض وبين الإنسان وأن طاقة الأرض هذه أو الطاقة الكهرومغناطيسية مصدرها الطاقة الكونية.
"" بقلم : منى الغضبان ""
KEY WORDS
الطاقة,دليل وجود الطاقة ,الطاقة الايجابية,منى الغضبان,موقع منى الغضبان .