كيف تنتقل من واقعك الحالى إلى واقع أفضل بتقنيه بيور
أن تقنيه PURE كما يقول فريديك داودسون هى المركبه التى ستغير هويتك وواقعك الحالى الى واقع أفضل مثل ما انت تتمنى وتسمح لك هذه التقنيه بالإنتقال الى حالات واقع موازيه لواقعك الحالى والمعرفه بهذه التقنيه وإستخدامها تكفيك للدخول في أى واقع انت تريده وتختاره
PURE تمرين تقنيه
حدد الواقع الذى تريد العيش فيه
حدد شيئا ما تريد أن تكونه أو تفعله أو تملكه وتشعر أنه ممكن الوصول بالنسبه لك
ويحب ان تكون عندك نيه قويه وعازما على تحقيقه
واذا لم تعرف ماتريده حدد شئ انت تعيش فيه حاليا وتكرهه وتريد ان تغيره للعكس وركز على الرغبه الجديده وهى عكس ما انت عليه حاليا مثلا انت فقير عكسها ثرى
استرح تماما واجلس جلسه استرخاء حتى تصل الى نقطه الصفر
( صمت الأفكار )
لأن يجب قبل استقبالنا الشيئيه الجديده أن نعود الى نقطه الصفر والاشيئيه وكأنك عملت اعاده ظبط المصنع لهاتفك
خصص وقتا وإجلس او إستلقى وأغمض عينيك في صمت واسترخاء ويمكنك سماع موسيقى هادئه في مكان معطر واضائه خافته
تجاهل اى مواضيع أو مشكلات خاصه بالعالم الخارجى وتجاهل اي إشارات لأمور غير مرغوبه وإسمح تدريجيا لكل الرغبات والحاجات والواجبات واللوازم والإحتمالات الممكنه بالتلاشي وكأنك انولدت من جديد مثل الهاتف الذى تشتريه جديد بدون برمجيات سابقه ولا ملفات ولا صور
تنفس بهدوء وإسمح تدريجيا بالتحرر من كل الأحكام والصفات والتوقعات والمفاهيم والمعارف والآراء والتعريفات والتفاعلات تجاه كل شئ ربما كل هذا مازال موجود لكن قم بعمل فصل بينها وبين تجربه الصمت التى تعيشها الان واجعل نفسك في دور المراقب والملاحظ لكل هذا دون الاندماج فيه و فقط تراقب وتشاهد لأن المراقب حاضر دائما في كل الأحوال
وراء غيوم الذهن تكمن سماوات صافيه من الإدراك والحضور والصمت ولكى تتخطى هذه الغيوم فقط استرخى واسمح لنفسك بالانفتاح والأستقبال وعدم التعجل
عندما تدخل ذلك المحيط من الصمت ( وربما يستغرق هذا بضع دقائق وفقا لأرادتك أن تتحرر من مقاومتك هنا والآن ) إستمتع ببساطه
تعنى نقطه الصفر أنك تحتل موقع المراقب الحيادى تذكر وقتها انك الروح ولست الجسد ولست النفس ولست المشاعر
لا ترغب في شي ولا تقاوم شيئا لا تصنع شيئا ولا تتخلص من شئ ،
تأتى الأفكار وتمضى في سبيلها غير مرتبطه باى شئ وليست مرتبطه مع اى شي
لا تنتقل الى الخطوه التاليه إلا بعد أن تشعر بطمأنينه تامه فهى شرط مهم جدا لنجاح التقنيه
إسمح لنفسك بالنظر إلي النسخه الجديده من نفسك وانت في صمت وإسمح بظهور صوره لنفسك اثناء العيش في الواقع التى ترغب به
( صمت الأفكار )
لأن يجب قبل استقبالنا الشيئيه الجديده أن نعود الى نقطه الصفر والاشيئيه وكأنك عملت اعاده ظبط المصنع لهاتفك
خصص وقتا وإجلس او إستلقى وأغمض عينيك في صمت واسترخاء ويمكنك سماع موسيقى هادئه في مكان معطر واضائه خافته
تجاهل اى مواضيع أو مشكلات خاصه بالعالم الخارجى وتجاهل اي إشارات لأمور غير مرغوبه وإسمح تدريجيا لكل الرغبات والحاجات والواجبات واللوازم والإحتمالات الممكنه بالتلاشي وكأنك انولدت من جديد مثل الهاتف الذى تشتريه جديد بدون برمجيات سابقه ولا ملفات ولا صور
تنفس بهدوء وإسمح تدريجيا بالتحرر من كل الأحكام والصفات والتوقعات والمفاهيم والمعارف والآراء والتعريفات والتفاعلات تجاه كل شئ ربما كل هذا مازال موجود لكن قم بعمل فصل بينها وبين تجربه الصمت التى تعيشها الان واجعل نفسك في دور المراقب والملاحظ لكل هذا دون الاندماج فيه و فقط تراقب وتشاهد لأن المراقب حاضر دائما في كل الأحوال
وراء غيوم الذهن تكمن سماوات صافيه من الإدراك والحضور والصمت ولكى تتخطى هذه الغيوم فقط استرخى واسمح لنفسك بالانفتاح والأستقبال وعدم التعجل
عندما تدخل ذلك المحيط من الصمت ( وربما يستغرق هذا بضع دقائق وفقا لأرادتك أن تتحرر من مقاومتك هنا والآن ) إستمتع ببساطه
تعنى نقطه الصفر أنك تحتل موقع المراقب الحيادى تذكر وقتها انك الروح ولست الجسد ولست النفس ولست المشاعر
لا ترغب في شي ولا تقاوم شيئا لا تصنع شيئا ولا تتخلص من شئ ،
تأتى الأفكار وتمضى في سبيلها غير مرتبطه باى شئ وليست مرتبطه مع اى شي
لا تنتقل الى الخطوه التاليه إلا بعد أن تشعر بطمأنينه تامه فهى شرط مهم جدا لنجاح التقنيه
إسمح لنفسك بالنظر إلي النسخه الجديده من نفسك وانت في صمت وإسمح بظهور صوره لنفسك اثناء العيش في الواقع التى ترغب به
ليس هذا نوع من التخيل الذى يتطلب جهدا للوصول الى شئ بجهد او تركيز بل هو أقرب إلي الاستقبال الهادئ لشئ متاح سلفا او قريب منك
لا استخدام لقوه الإراده وانت لا تقوم بمجرد تخيل شئ أو فتح احتماليه ما بل أنت ببساطه تدرك نسخه من نفسك تعيش في واقع موازى لواقعك تصبح مدركا لشئ موجود سلفا انظر الى هذه النسخه على انها موجوده فعلا من قبل لكن في بعد من الأبعاد الكونيه وعليك الاتحاد بها
ادخل المنظور الجديد بدلا من الاستمرار في النظر الى نسختك كمشاهد أو مراقب منفصل وكشخص يرغب بها لكن ادخل منظور
( حقل طاقه ) هذا الشخص الذى يعيش سلفا في رضي تام عن هذا الواقع وانظر بعينيه انغمس في هذا الواقع من منظور هذا الشخص وتمتع بطمأنينه طبيعيه وإمتنان وسعاده على انك وصلت الى ما تتمناه
عش الصوره ليس كحدث ذهنى فقط بل كأمر ملموس ومحسوس وعاطفه
لا تفعل هذا بهدف اختبار هذا الواقع أو اختبار واقع خارج واقعك الحالى بل افعل هذا لتعيش فرح هذا الواقع الجديد الذى ترغب به هنا والان
ربما تشعر بابتسامه ترتسم على وجهك استرح بضع دقائق قبل ترك مرحله العين المغمضه من العمليه وانهائها
أسترخ وقد اتممت عملك يكفى خلال الساعات والأيام والاسابيع التاليه أن تسترخى ضمن المنظور الجديد في الواقع المنجز ولا تحاول جعله يحدث لأنك قلت من قبل اثناء التمرين انه حقيقي ولا تؤكده أو تتصوره أو تكرره أو تنتظره ولا تامل أن يأتى في المستقبل لأنك قلت سلفا في العالم الطاقى أثناء التمرين انه حقيقى ولا تفكر به ولا تسال متى يظهر او كيف يظهر او أين يظهر لأن كل ذلك يجعله يتلاشي من العالم الطاقى ولا يعطيه فرصه للظهور والتجسد في العالم المادى
( حقل طاقه ) هذا الشخص الذى يعيش سلفا في رضي تام عن هذا الواقع وانظر بعينيه انغمس في هذا الواقع من منظور هذا الشخص وتمتع بطمأنينه طبيعيه وإمتنان وسعاده على انك وصلت الى ما تتمناه
عش الصوره ليس كحدث ذهنى فقط بل كأمر ملموس ومحسوس وعاطفه
لا تفعل هذا بهدف اختبار هذا الواقع أو اختبار واقع خارج واقعك الحالى بل افعل هذا لتعيش فرح هذا الواقع الجديد الذى ترغب به هنا والان
ربما تشعر بابتسامه ترتسم على وجهك استرح بضع دقائق قبل ترك مرحله العين المغمضه من العمليه وانهائها
أسترخ وقد اتممت عملك يكفى خلال الساعات والأيام والاسابيع التاليه أن تسترخى ضمن المنظور الجديد في الواقع المنجز ولا تحاول جعله يحدث لأنك قلت من قبل اثناء التمرين انه حقيقي ولا تؤكده أو تتصوره أو تكرره أو تنتظره ولا تامل أن يأتى في المستقبل لأنك قلت سلفا في العالم الطاقى أثناء التمرين انه حقيقى ولا تفكر به ولا تسال متى يظهر او كيف يظهر او أين يظهر لأن كل ذلك يجعله يتلاشي من العالم الطاقى ولا يعطيه فرصه للظهور والتجسد في العالم المادى
بل افعل مايجب عمله خلال يومك الطبيعى مارس حياتك العاديه التى معتاد ان تمارسها ويتضمن هذا كل الفعاليات العاديه تستمر الحياه اليوميه طبيعيه دون احتياج او نقص وقد ترغب بين الحين والآخر بأستعاده الشعور الجسدى للواقع المختار والتمتع بما قلت انه حقيقي لكن هذا ليس ضرورى في الغالب
إضافه الي هذا عليك التصرف كما لو أن الواقع المختار تجسد لأن هذا يتضمن إنفصالا ببساطه توقف عن التصرف بطرق تقترح انه ليس قائما سلفا
ربما ترفض أن تعزو الأحداث التى يبدو أنها تتناقص مع واقعك المختار او تصفها بالأهميه وربما تقع مثل هذه الأحداث لكنها لم تعد وثيقه الصله بما يكفى لتتفاعل معها ربما تكون الأمور على هذا النحو الآن لكنها لم تعد ماهيتك
*سيظهر التجسد الفيزيائي لهدفك عندما تتوقف عن احتياجه وملاحقته وانتظاره
تعمد بدلا من هذا الى التماهى والتناغم معه بمحبه وطواعيه ليس لجعل الهدف يتجسد انما ليعيش الفرح هنا والان
إختصار لتفاصيل تقنيه PURE
تم توصيف تقنيه PURE على الشكل التالى :-
اشعر بالسكينه
استقبل الواقع المرغوب به وتماه معه
استرخ وقد اتممت عملك ( تحرر )
غلف كل هذه الخطوات بالدعاء واليقين الشديد
تسمى هذه التقنيه في بعض الحضارات بتقنيه التحول ولضمان نجاحها يجب ان تتخلى عن مقاومتك اتجاه شي ما والاندماج معه بحيث تصبحه تماما وليس على المستوى الذهنى فقط بل على المستوى الجسدى والخلوى بأكمله
لا يكمن السر في أن تصبح شيئا ما أنما في إدراكك أنك كل شئ سلفا وأن تكون انت أحد مظاهره فقط بمعنى انه يجب ان تعلم ان كل شي ترغب به موجود فعليا صوت وصوره وشكلا وموضوعا وجاهز للتجسيد والظهور وفقط كل ماعليك الاتحاد به والوعى والايمان بوجوده
انا شخصيا لكى اسهل على نفسي اتخيل واقعى الجديد هو عباره عن فيلم سينمائى قد تم تصويره من قبل وجاهز للعرض وينتظرنى حتى اعرضه لان كل مانرغب به موجود وخزائن الله لا تنفذ وكل واقع تتمناه موجود لكن ليس في نفس هذا الزمان والبعد هو الان في العالم الطاقى ينتظرك حتى تؤمن به وبقدره الله على تغيرك
الذهن يحب الدراسه المستفيضه وسألحق شرح اخر يرسخ معتقد الذهن ونبدا بتفاصيل الخطوه الثانيه وهى أستقبال الواقع المرغوب والتماهى معه وسنقوم بتجزئتها الى ثلاث خطوات
شاهد ، أشعر ، كن
تابعونا في المقال القادم