القوانين الكونية
قانون المقاومة الكوني
فكر ومنهج المقاومة المستمرة :
أي شيء تقاومه مدة من الزمن يزداد وينجذب أكثر إليك !
أي شيء تقاومه مدة من الزمن تعطيه طاقة وقوة !
الذي يتبنى فكر المقاومة المستمرة دائماً يبحث عن عدو !!
إذا أردت أن تحطم أمة أجعلها تعيش أمجاد الماضي وتنشغل به وتخشى المستقبل وتتوقع الأسوأ !
من يتبنى فكرة المقاومة المستمرة يعيش عقلية الضحية ويزيد من أعدائه ومضطهديه
!
عقلية الضحيه مصدر لفكر المُقاومة … كن مسئولاً عن نفسك .. عن ماضيك وحاضرك ومستقبلك.
خطوات للتخلص من فكر المقاومة :-
لا تعاتب كثيراً .. لا تسقط على الآخرين .
لاتكن ضد الظلم .. لكن أيد السلام !
لاتكن ضد المرض .. لكن عزز الصحة !
تقبّل الأحداث ثم إنوي التغيير..
ما تراه من خطأ في الحياة .. إعمل عكسه (مثال صفحات الانترنت التي تسب الدين .. بدل ان تدعوا وتحشد الناس لإغلاقها ..
انشر صفحات مضادة تفهم الناس حقيقة الدين والعلم والمنفعة !
تخلص من فكر المقاومة وعقلية الضحيه والشعور بالإضطهاد.
لا تكن مع أو ضد … كن في رسالتك التي خلقت من أجلها..
كن من الذين يبحثون عن المعرفه والتطوير الذاتى وتنميه قدراتهم ولا تكن من الذين ينتقلون من قناه تليفزونيه الى اخرى للبحث عن الكوارث والدراما والتفايش عن النواقص
ربما تتسائل !...
هل يعنى ذلك ان تظل مستسلما في كل الاحوال ؟؟
كلا ،،، ذلك تفكير سطحى
الكلام هنا عن منهج المقاومه في الحياه وليس مواجهه الاذى ومنع الاخرين من التعدى على حقوقك ،،فالمواجهه ليست مقاومه لذلك بعد انتهاء السبب اعفو وسامح
قانون المقاومة :
———————–
– ما تقاومه يصبح جزءا فيك
– قانون المقاومة مرتبط بقانون الجذب
– يأخذ العقل الأمر بدون كلمة (لا)
– وجه لعقلك الأمور بالإيجاب فقط
– أنت تصبح ما تقاومه
– كل ما تقاومه فيه رسالة لك
– إستراتيجية مقاومة المرض، قد تجلبه
– أنت تجذب ما تقاومه
– توجيه التعليمات بالنفي للطفل يحقق نتائج عكسية
– المقاومة الإستراتيجية مغناطيس لعنف مستمر
– وراء كل سلوك نية إيجابية
– مقاومتك المستمرة للشيء تجذبه لك
– بدلا من أن تلعن الظلام، أشعل شمعة
– كن مع الفعل، لا مع رد الفعل
– ركز على قوتك الموجودة بدلا من مقاومة القوى الأخرى
– عقلية الضحية مصدر لفكر المقاومة
– الحوم بين مشاكل الماضي وهموم المستقبل هدر للطاقة
– نزع الزمن المشكلة، كفيل بحلها
– الزمن وعقلية الضحية والمقاومة الإستراتيجية، مصدر للمشاكل
– انهض من دائرة ردود الفعل إلى صنع الفعل
– مقاومة الاعتداء ( جهاد) ،تبني الفكر المقاوم ( ضعف)
– أنت تصبح ما تقاومه
– الظالم يستمد طاقته من المظلومين
– السلوك الغامض طاقة سلبية
– يتغذى المضطهِد من طاقة المضطهَد
– الفكر المقاوم يجذب لك طاقة الظلم
– تخلص من الفكر المقاوِم وعقلية الضحية والشعور بالاضطهاد
– العتب و اللوم والإسقاطات، مؤشرات لعقلية الضحية
– إعطاء الزمن قيمة عظيمة، سبب في هدم الأمة
– الزمن أكبر وهم
– الفكر المغلق، يضر الأمة
– الفكر المسالم والعيش في الحاضر منهج إيجابي ناجح
– الفكر السلمي، منهج رابح
– استهلاك طاقتك في العلم، استثمار لها
– الطاقة تجذب شبيهاتها
– طاقة السلام ، تجذب النجاح
– طاقة المقاومة، تغذي الاعتداء
– بين الفكر البنّاء، والفكر المقاوم، لك الخيار
– أنت تصبح ما تقاومه
– ما تقاومه، تعطيه طاقتك
– رسالتك، أسمى مما تقاومه
– عقلية المقارنة هدر لطاقتك
– انزع الزمن من المعادلة، وعـش الحاضر
– ” الزمن والذهن، لا يفترقان”
– لا تهدر طاقتك بتتبع الأخطاء
خذها قاعدة : أولى مراحل التشافي، التسليمُ ووقف المقاومة.
* إذا أردت أن تتشافى مادياً أو معنوياً أو جسدياً فطبّق هذه القاعدة.
* التسليمُ يختلفُ كلياً عن الإستسلام.
عندما يتراجع الجنديّ الشجاع في المعركةِ فهذه حكمة، ولا تعني بأنّه استسلم لعدوّه وانهزم. عندما يأمرُ القائدُ جنوده بالتراجع أو وقف القتال، فهو سلّم بأنه ليس ولجنوده طاقةٌ في التغلب على هذا العدو، فهذه حكمةٌ أيضاً.
تراجُعك عن المطالبة بحقوقك لا يعني بأنك جبانٌ دائماً، والأصلُ في الإنسانِ أن يطالبَ بحقوقه وبقوة.
عندما يغزو محتلٌ أرضاً ليست له، وهبّ سكانها للدفاع عنها فهذه ليست بمقاومة، هذا دفاعٌ عن النفس لا مشكلةَ فيه.
المقاومةُ المقصودة هي المقاومة الذهنية التي تزيدُ من طاقة ما تقاومه، فيعملُ القانونُ الكوني ضدّه.
الكون ليس بقيمي، الكون ذبذبي
* لتعميق فهمك عزيزي قم بالتطبيق العملي :
- هذا التمرين هو ( تمرين وقفِ المقاومة ) ، فهو يُعينُكَ على وقف مقاومتك وصراعك السلبيّ في الجوانبِ المختلفةِ من حياتك .
اختر موقفاً في حياتكَ أنت مصرٌ على الصراعِ فيه.
قيّم مدى الخسائر في حال استمريتَ بهذه الطريقة.
قرّر وقف الصراع.
وقفُ الصراعِ لا يعني التخلي عن هدفك أو حقوقك.
دعِ الأمورَ تمشي وفقاً لترتيباتِ القدر.
من حلقات رساله من الكون للدكتور صلاح الراشد
قانون المقاومة الكوني
فكر ومنهج المقاومة المستمرة :
أي شيء تقاومه مدة من الزمن يزداد وينجذب أكثر إليك !
أي شيء تقاومه مدة من الزمن تعطيه طاقة وقوة !
الذي يتبنى فكر المقاومة المستمرة دائماً يبحث عن عدو !!
إذا أردت أن تحطم أمة أجعلها تعيش أمجاد الماضي وتنشغل به وتخشى المستقبل وتتوقع الأسوأ !
من يتبنى فكرة المقاومة المستمرة يعيش عقلية الضحية ويزيد من أعدائه ومضطهديه
!
عقلية الضحيه مصدر لفكر المُقاومة … كن مسئولاً عن نفسك .. عن ماضيك وحاضرك ومستقبلك.
خطوات للتخلص من فكر المقاومة :-
لا تعاتب كثيراً .. لا تسقط على الآخرين .
لاتكن ضد الظلم .. لكن أيد السلام !
لاتكن ضد المرض .. لكن عزز الصحة !
تقبّل الأحداث ثم إنوي التغيير..
ما تراه من خطأ في الحياة .. إعمل عكسه (مثال صفحات الانترنت التي تسب الدين .. بدل ان تدعوا وتحشد الناس لإغلاقها ..
انشر صفحات مضادة تفهم الناس حقيقة الدين والعلم والمنفعة !
تخلص من فكر المقاومة وعقلية الضحيه والشعور بالإضطهاد.
لا تكن مع أو ضد … كن في رسالتك التي خلقت من أجلها..
كن من الذين يبحثون عن المعرفه والتطوير الذاتى وتنميه قدراتهم ولا تكن من الذين ينتقلون من قناه تليفزونيه الى اخرى للبحث عن الكوارث والدراما والتفايش عن النواقص
ربما تتسائل !...
هل يعنى ذلك ان تظل مستسلما في كل الاحوال ؟؟
كلا ،،، ذلك تفكير سطحى
الكلام هنا عن منهج المقاومه في الحياه وليس مواجهه الاذى ومنع الاخرين من التعدى على حقوقك ،،فالمواجهه ليست مقاومه لذلك بعد انتهاء السبب اعفو وسامح
قانون المقاومة :
———————–
– ما تقاومه يصبح جزءا فيك
– قانون المقاومة مرتبط بقانون الجذب
– يأخذ العقل الأمر بدون كلمة (لا)
– وجه لعقلك الأمور بالإيجاب فقط
– أنت تصبح ما تقاومه
– كل ما تقاومه فيه رسالة لك
– إستراتيجية مقاومة المرض، قد تجلبه
– أنت تجذب ما تقاومه
– توجيه التعليمات بالنفي للطفل يحقق نتائج عكسية
– المقاومة الإستراتيجية مغناطيس لعنف مستمر
– وراء كل سلوك نية إيجابية
– مقاومتك المستمرة للشيء تجذبه لك
– بدلا من أن تلعن الظلام، أشعل شمعة
– كن مع الفعل، لا مع رد الفعل
– ركز على قوتك الموجودة بدلا من مقاومة القوى الأخرى
– عقلية الضحية مصدر لفكر المقاومة
– الحوم بين مشاكل الماضي وهموم المستقبل هدر للطاقة
– نزع الزمن المشكلة، كفيل بحلها
– الزمن وعقلية الضحية والمقاومة الإستراتيجية، مصدر للمشاكل
– انهض من دائرة ردود الفعل إلى صنع الفعل
– مقاومة الاعتداء ( جهاد) ،تبني الفكر المقاوم ( ضعف)
– أنت تصبح ما تقاومه
– الظالم يستمد طاقته من المظلومين
– السلوك الغامض طاقة سلبية
– يتغذى المضطهِد من طاقة المضطهَد
– الفكر المقاوم يجذب لك طاقة الظلم
– تخلص من الفكر المقاوِم وعقلية الضحية والشعور بالاضطهاد
– العتب و اللوم والإسقاطات، مؤشرات لعقلية الضحية
– إعطاء الزمن قيمة عظيمة، سبب في هدم الأمة
– الزمن أكبر وهم
– الفكر المغلق، يضر الأمة
– الفكر المسالم والعيش في الحاضر منهج إيجابي ناجح
– الفكر السلمي، منهج رابح
– استهلاك طاقتك في العلم، استثمار لها
– الطاقة تجذب شبيهاتها
– طاقة السلام ، تجذب النجاح
– طاقة المقاومة، تغذي الاعتداء
– بين الفكر البنّاء، والفكر المقاوم، لك الخيار
– أنت تصبح ما تقاومه
– ما تقاومه، تعطيه طاقتك
– رسالتك، أسمى مما تقاومه
– عقلية المقارنة هدر لطاقتك
– انزع الزمن من المعادلة، وعـش الحاضر
– ” الزمن والذهن، لا يفترقان”
– لا تهدر طاقتك بتتبع الأخطاء
خذها قاعدة : أولى مراحل التشافي، التسليمُ ووقف المقاومة.
* إذا أردت أن تتشافى مادياً أو معنوياً أو جسدياً فطبّق هذه القاعدة.
* التسليمُ يختلفُ كلياً عن الإستسلام.
عندما يتراجع الجنديّ الشجاع في المعركةِ فهذه حكمة، ولا تعني بأنّه استسلم لعدوّه وانهزم. عندما يأمرُ القائدُ جنوده بالتراجع أو وقف القتال، فهو سلّم بأنه ليس ولجنوده طاقةٌ في التغلب على هذا العدو، فهذه حكمةٌ أيضاً.
تراجُعك عن المطالبة بحقوقك لا يعني بأنك جبانٌ دائماً، والأصلُ في الإنسانِ أن يطالبَ بحقوقه وبقوة.
عندما يغزو محتلٌ أرضاً ليست له، وهبّ سكانها للدفاع عنها فهذه ليست بمقاومة، هذا دفاعٌ عن النفس لا مشكلةَ فيه.
المقاومةُ المقصودة هي المقاومة الذهنية التي تزيدُ من طاقة ما تقاومه، فيعملُ القانونُ الكوني ضدّه.
الكون ليس بقيمي، الكون ذبذبي
* لتعميق فهمك عزيزي قم بالتطبيق العملي :
- هذا التمرين هو ( تمرين وقفِ المقاومة ) ، فهو يُعينُكَ على وقف مقاومتك وصراعك السلبيّ في الجوانبِ المختلفةِ من حياتك .
اختر موقفاً في حياتكَ أنت مصرٌ على الصراعِ فيه.
قيّم مدى الخسائر في حال استمريتَ بهذه الطريقة.
قرّر وقف الصراع.
وقفُ الصراعِ لا يعني التخلي عن هدفك أو حقوقك.
دعِ الأمورَ تمشي وفقاً لترتيباتِ القدر.
من حلقات رساله من الكون للدكتور صلاح الراشد