قانون الطلب

القوانين الكونية 

قانون الطلب

اذا اردت شيء لازم تطلب والله يستجيب لك أسأل أطلب بطريقه صحيحه إيجابيه لتحصل على نتائج صح
واسأل بهدوء بذبذبات مطمئنه و بيقين الاجابه لان عدم اليقين من معوقات الجذب ، وحدد ماتريده بوضوح
كل ماتريده في الحياة يعتبر سؤال
إن الله قد استجاب لدعوه إبليس فكيف لا يستجاب لدعوتك
طلب إبليس من الله وقال لربه فأنظرنى الى يوم يبعثون قال رب العباد إنك من المنظرين ( الاعراف 14)
انى قريب اجيب دعوه الداع اذا دعا
ادعونى أستجب لكم
لم يضع الله شروط كى يستجيب لك لذلك اطلب كل ماتتمناه لأنه هو الكريم وفقط قال ادعونى استجب لكم وفقط قال انى قريب اجيب دعوه الداع اذا دعا ولم يحدد مكان ولا زمان ولا جنس ولا ديانه لمن يدعيه
انه يجيب جميع من يدعوه انه قريب مننا جميعا حتى السارق عندما يسرق ويدعى الله ان يستره يستجيب له الله ولكن هذا لا يمنع انه لا يكتب له مقابل ذلك ذنب
هناك ناس يعبدون النار والبقر ويدعون الله وايضا يستجاب لهم
اكثر الشعوب الذى بها مظاهر رفاهيه ونعيم ويحققون اهدافهم بسهوله ليسو مسلمين فقط يدعون الله بيقين

الطلب او الدعاء يجب ان يكون صحيح ومحدد لا تطلب ماتخاف منه اطلب فقط ماتتمنى ان تصل اليه لا تقول
مثلا يارب لا تسقطنى في الامتحان لكن اطلب النجاح مباشرا
لا تفعل مثل سيدنا يوسف عليه السلام عندما دعا ربه وقال له
( رب السجن احب الى مما يدعوننى اليه ) فاستجاب الله له ووضعه في السجن

وايضا انظرو لقصه سيدنا يعقوب عندما فقد سيدنا يوسف وتوجه بالدعاء الى الله وقال
( فصبر جميل والله المستعان ) فرزقه الله الصبر وطول عليه فراق ابنه لكى يحصل على الصبر الذى طلبه
ولكن عندما غير سيدنا يعقوب طريقه الطلب وقال في دعائه ( فصبر جميل عسي الله ان يأتينى بهم جميعا ) إستجاب الله لدعائه ورد اليه ابنائه كلهم

الخلاصه من كل هذا هو انك اسأل صح تجد إجابتك مثل ما طلبت واذا لم تجد اجابه لطلبك غير طريقتك في الطلب وغيرالسؤال تتغير الإجابه
السؤال الصح هو السر في الإستجابه

القانون 2: الطلب
——————–
– النية أساس العمل والطلب
– الكون كاملاً قابل للتفاوض ( لأن الدعاء يرفع القدر والاستغفار يزيد الرزق واشياء كثير تستطيع تعديلها
– عندما تتوقف عن السؤال، تقف الحياة
– سل دائماً بطريقة صحيحة
– إذا توقفت عن الطلب، فأنت في حالة يأس
– هُضمت حقوق المرأة العربية ، لأنها لا تجيد الطلب
– إذا لم تطلب، فأنت تشارك في الظلم العالمي
– اطلب حقوقك بطريقة صحيحة
– الناجحون… أشخاص طلبوا بطريقة صحيحة
– عدم أعتراف الشخص بوجود الطاقة لا يؤثر على حقيقة وجودها
– ما تطلبه يعكس اهتماماتك
– اسأل لتعطى ، واسأل بطريقة صحيحة
– “بينما يفكر الناس بالممكنات، كنت أفكر بالمستحيلات” آنشتاين
– سل ( ماذا لو أعمل ؟) بدلا من ( ماذا لو لم أعمل ؟)
– عندما تسأل ، سل بهــــدوء
– عندما تحصل على طريقة خاطئة، غيّر طريقة السؤال

– ادع الله وأنت موقن بالاجابة
– كل ما تريده من الحياة، يعتبر سؤال
– سل لتُعطى، سل بصياغة صحيحة، سل بهدوء
– تزاحم الأفكار وعلو الصوت الداخلي سبب لمعظم الحروب
– جلسة يومية، تبطئ بها سرعة أفكارك
– جلسات الاستشارة القائمة على التركيز أكثر فعالية
– قيام الليل، التهجد، اليوغا والتايشي تعتبر جلسات تركيز فعالة
– اجعل لنفسك جلسة هدوء، من 3 إلى 5 مرات في اليوم
– عندما تسأل دائما ، سل بطريقة هادئة

– أخطر مرض يعاني منه الناس اليوم، مرض التفكير
– تحكّم بأفكارك، وإلا تحكمت بك
– أنا لست أفكاري أو جسدي أو مشاعري
– استقل عن أفكارك وراقبها من بعيد
– إذا غصت في فكرتك، فأنت أسيرها
– من علامات الفصام، غرق المريض في الأفكار

– قوتك الحقيقية، هي قدرتك على التحكم بأفكارك
– حدد طلبك، ثم ابدأ جلسة التأمل
– معادلة الانجاز = الرغبة + المعرفة + العمل+ العزيمة
– الخالق كمّل الكون، فلا ترهق نفسك بمحاولة التغيير
– الهدوء في داخلك يساعدك على تغيير نفسك
– أي نجاح أو سعادة تتحقق في العالم ستستفيد أنت منها
– السعادة في ذاتك تعين البشرية بأكملها
– من لم يسأل الله يغضب عليه

– سل وأنت متأكد من الإجابة
– الجواب دائما موجود في السؤال
– ليكن سؤالك بمشاعر يقينية، لا بأفكار يقينية
– ” أنا لا أحمل هم الإجابة، بل أحمل هم السؤال”(عمر ابن الخطاب )
– الطلب الصحيح والهدوء واليقين، أساس الإجابة
– ” لو قنع كل أناس بما حولهم ، لهلكت الدنيا” الإمام علي
– القناعة بالظلم ، مذلة
– اطلب ما تريد، لا ما لا تريد
– خطط واطلب، واترك هامشا للعفوية
– الأهداف الواضحة تتحقق.