كيف تطلب الإرشاد الإلهي
تقول دورين ، في حالة إن تساءلت ، السبب الذي لأجله أؤكد على النفس العميق هو لأنه العامل الرئيسي للاتصال بالإرشاد والهدي الإلهي .
كلمه نفس ، تعني أن تتنفس الروح . أنت حرفيا تأخذ العالم الروحي إلى جسدك عندما تتنفس بعمق .
عندما قابلت دانيون برينكلي ، الرجل الذي مر بتجارب الاقتراب من الموت بعد أن صعقه البرق
ومؤلف الكتاب الأكثر مبيعا saved by the Light
، لقد أخبرني المزيد عن قوة النفس . قال دانيون أن نفسنا هو الوسيلة التي نتلقى بها الإرشاد والتعليمات من العالم الروحي . لقد شبه التنفس بالاتصال تلفونيا بالمنزل . ربما هذا يفسر لماذا كثيرا من المعارف والدراسات الروحانية تؤكد على أهمية التنفس العميق أثناء الصلاة والتأمل .
الخطوة الأولى التي ينبغي عليك اتخاذها عندما تطلب الإرشاد الإلهي وأنت في وعيك هو أن تبطئ من سرعتك قليلا وتأخذ قليلا من الأنفاس العميقة .
كثيرا منا يمسك نفسه أو يتنفس بطريقة سطحية ، خصوصا أثناء المواقف المتوترة . في حين أن هذه المواقف هي بالذات حيث التنفس العميق فيها سيساعدنا أكثر من أي شيء آخر ! وكلما كنت بحاجة أكثر للمساعدة ، ينبغي أن يكون نفسك أكثر عمقا .
خلال الساعات القادمة ، راقب تنفسك . من حين لآخر ، لاحظ عمق وسرعة تنفسك . اسأل نفسك ، " هل أنا أمسك نفسي أو أنا أشرب الهواء اللذيذ ؟"
واظب الآن على تطوير وإنماء العادة الصحية للتنفس بعمق من حجابك الحاجز ) الذي يقع أسفل رئتيك ( . خذ نفسا قدر ما تستطيع عبر أنفك . ثم ببطء فرغ رئتيك بإخراج الهواء من فمك .
عندما تكون مستعدا ،
الخطوة الثانية هي أن تسأل سؤالا تريد من االله أن يجيبه . بإمكانك أن تسأل السؤال بصوت عال ، أو ذهنيا ، أو بكتابته بيديك أو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر . ينبغي عليك أن تكون متأكدا أن أسئلتك صادقة . وإلا ، أنت ربما تلقي سؤالا بعقلك أنت تعتقد أنه السؤال اللائق للتوجيه الله ، في حين تحمل سؤالا مختلف أكثر صدقا في داخل قلبك يجب ان يكون سؤالك مطابق لنيتك الداخليه. إن االله دائما يجيب على الأسئلة ، والطلبات ، والصلوات التي نحملها في قلوبنا .
ثالثا ، لا تحاول أن ترغم جوابا على أن يأتي . دع االله يقوم بالعمل كله . الكثير منا يجدون صعوبة في قبول المساعدة من الآخرين حتى من االله ! إن كنت تشعر بأنك لا تستحق المساعدة من االله ،
وقتها من المحتمل أنك ستشعر بعدم الارتياح عند طلب الإرشاد الإلهى
تقول دورين ، في حالة إن تساءلت ، السبب الذي لأجله أؤكد على النفس العميق هو لأنه العامل الرئيسي للاتصال بالإرشاد والهدي الإلهي .
كلمه نفس ، تعني أن تتنفس الروح . أنت حرفيا تأخذ العالم الروحي إلى جسدك عندما تتنفس بعمق .
عندما قابلت دانيون برينكلي ، الرجل الذي مر بتجارب الاقتراب من الموت بعد أن صعقه البرق
ومؤلف الكتاب الأكثر مبيعا saved by the Light
، لقد أخبرني المزيد عن قوة النفس . قال دانيون أن نفسنا هو الوسيلة التي نتلقى بها الإرشاد والتعليمات من العالم الروحي . لقد شبه التنفس بالاتصال تلفونيا بالمنزل . ربما هذا يفسر لماذا كثيرا من المعارف والدراسات الروحانية تؤكد على أهمية التنفس العميق أثناء الصلاة والتأمل .
الخطوة الأولى التي ينبغي عليك اتخاذها عندما تطلب الإرشاد الإلهي وأنت في وعيك هو أن تبطئ من سرعتك قليلا وتأخذ قليلا من الأنفاس العميقة .
كثيرا منا يمسك نفسه أو يتنفس بطريقة سطحية ، خصوصا أثناء المواقف المتوترة . في حين أن هذه المواقف هي بالذات حيث التنفس العميق فيها سيساعدنا أكثر من أي شيء آخر ! وكلما كنت بحاجة أكثر للمساعدة ، ينبغي أن يكون نفسك أكثر عمقا .
خلال الساعات القادمة ، راقب تنفسك . من حين لآخر ، لاحظ عمق وسرعة تنفسك . اسأل نفسك ، " هل أنا أمسك نفسي أو أنا أشرب الهواء اللذيذ ؟"
واظب الآن على تطوير وإنماء العادة الصحية للتنفس بعمق من حجابك الحاجز ) الذي يقع أسفل رئتيك ( . خذ نفسا قدر ما تستطيع عبر أنفك . ثم ببطء فرغ رئتيك بإخراج الهواء من فمك .
عندما تكون مستعدا ،
الخطوة الثانية هي أن تسأل سؤالا تريد من االله أن يجيبه . بإمكانك أن تسأل السؤال بصوت عال ، أو ذهنيا ، أو بكتابته بيديك أو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر . ينبغي عليك أن تكون متأكدا أن أسئلتك صادقة . وإلا ، أنت ربما تلقي سؤالا بعقلك أنت تعتقد أنه السؤال اللائق للتوجيه الله ، في حين تحمل سؤالا مختلف أكثر صدقا في داخل قلبك يجب ان يكون سؤالك مطابق لنيتك الداخليه. إن االله دائما يجيب على الأسئلة ، والطلبات ، والصلوات التي نحملها في قلوبنا .
ثالثا ، لا تحاول أن ترغم جوابا على أن يأتي . دع االله يقوم بالعمل كله . الكثير منا يجدون صعوبة في قبول المساعدة من الآخرين حتى من االله ! إن كنت تشعر بأنك لا تستحق المساعدة من االله ،
وقتها من المحتمل أنك ستشعر بعدم الارتياح عند طلب الإرشاد الإلهى
. االله وملائكته بسهولة ويسر يشفون هذه المخاوف النابعة من الأنا .
وهكذا خطوه رابعة جيدة هي أن تسأل االله أن يشفيك من مخاوفك تجاه الإرشاد الإلهي .
الخطوة التالية هي أن تكون متيقظا للغاية للإجابات التي تأتي إليك . ما دمت مدركا لنوع قنوات الإرشاد الإلهي لديك ، فسوف تبحث عن صورة ذهنية إن كانت ميولك بصرية ، سوف تستمع إلى صوت باطني أو خارجي إن كنت سمعيا أكثر ، سوف تشعر براحه او تتحسس انطباعا أو حدسا أو حسا باطنيا إن كنت ذا ميول حسية ، وسوف تلاحظ أفكارا وفهما مفاجئا إن كانت ميولك فكرية .
اتخاذ القرار لفتح قنوات الاتصال الإلهي
الخطوة الأولى لفتح قنوات الاتصال الإلهي إلى مدى أبعد هي باتخاذ القرار بأن نقوم بفتحها وان يكون عندك نيه لذلك . هذا يعني أن تكون راغبا في أن ترى ، تسمع ، تحس ، و تعرف الإرشاد الذي عند االله لك . من خلال هذه النية والعزم ، تجربتك لتلقي الإرشاد الإلهي بوضوح سوف تحصل بسرعة . السبب في أنه من المهم البدء بعملية اتخاذ القرار هذه ، أنك يوما ما في ما مضى قررت إغلاق قنواتك للاتصال الإلهي . مثل جميع الأطفال ، لقد ولدت ولك المقدرة على استلام المعلومات من السماء من خلال قنواتك الأربع . السبب الوحيد أن الأشخاص البالغين لا يستقبلون الإرشاد الإلهي بوضوح هو أننا اخترنا أن نغلقها . لحسن الحظ ، بإمكاننا أن نختار أن نعيد ترسيخ حلقة الوصل التي تربطنا باالله .
في سن الطفولة بطبيعتنا كنا منفتحين للإرشاد السماوي
كثير من الأطفال أعلنوا أنهم يرون الملائكة والمرشدين الروحيين ، الذين كان والديهم يطلقون عليهم " الأصدقاء غير المرئيين " . في الحقيقة ، الدكتور وليام ماآدونالد من جامعة ولاية أوهايو استنتج من دراسة أجراها عام 1995 أن الأطفال لديهم مدى حدوث أعلى لتجارب الاستبصار الممكن التحقق منها أكثر من الأشخاص البالغين .
إن كان لدينا كلنا مهارات استبصار فطرية ، فلماذا الكثير منا على ما يبدو لديهم صعوبة في رؤية الملائكة أو مستقبلنا ؟ لقد وجدت دورين أن العقبات في وجه مقدرتنا على الاستبصار تأتي من قراراتنا بأن نغلق بصرنا الروحي .
الخطوة التالية هي أن تكون متيقظا للغاية للإجابات التي تأتي إليك . ما دمت مدركا لنوع قنوات الإرشاد الإلهي لديك ، فسوف تبحث عن صورة ذهنية إن كانت ميولك بصرية ، سوف تستمع إلى صوت باطني أو خارجي إن كنت سمعيا أكثر ، سوف تشعر براحه او تتحسس انطباعا أو حدسا أو حسا باطنيا إن كنت ذا ميول حسية ، وسوف تلاحظ أفكارا وفهما مفاجئا إن كانت ميولك فكرية .
اتخاذ القرار لفتح قنوات الاتصال الإلهي
الخطوة الأولى لفتح قنوات الاتصال الإلهي إلى مدى أبعد هي باتخاذ القرار بأن نقوم بفتحها وان يكون عندك نيه لذلك . هذا يعني أن تكون راغبا في أن ترى ، تسمع ، تحس ، و تعرف الإرشاد الذي عند االله لك . من خلال هذه النية والعزم ، تجربتك لتلقي الإرشاد الإلهي بوضوح سوف تحصل بسرعة . السبب في أنه من المهم البدء بعملية اتخاذ القرار هذه ، أنك يوما ما في ما مضى قررت إغلاق قنواتك للاتصال الإلهي . مثل جميع الأطفال ، لقد ولدت ولك المقدرة على استلام المعلومات من السماء من خلال قنواتك الأربع . السبب الوحيد أن الأشخاص البالغين لا يستقبلون الإرشاد الإلهي بوضوح هو أننا اخترنا أن نغلقها . لحسن الحظ ، بإمكاننا أن نختار أن نعيد ترسيخ حلقة الوصل التي تربطنا باالله .
في سن الطفولة بطبيعتنا كنا منفتحين للإرشاد السماوي
كثير من الأطفال أعلنوا أنهم يرون الملائكة والمرشدين الروحيين ، الذين كان والديهم يطلقون عليهم " الأصدقاء غير المرئيين " . في الحقيقة ، الدكتور وليام ماآدونالد من جامعة ولاية أوهايو استنتج من دراسة أجراها عام 1995 أن الأطفال لديهم مدى حدوث أعلى لتجارب الاستبصار الممكن التحقق منها أكثر من الأشخاص البالغين .
إن كان لدينا كلنا مهارات استبصار فطرية ، فلماذا الكثير منا على ما يبدو لديهم صعوبة في رؤية الملائكة أو مستقبلنا ؟ لقد وجدت دورين أن العقبات في وجه مقدرتنا على الاستبصار تأتي من قراراتنا بأن نغلق بصرنا الروحي .
قصه ليبي
عندما كانت ليبي في السابعة من عمرها رأت صورة ذهنية رأت فيها والديها يطلقان بعضهما . في هذه الرؤيا ، ليبي رأت نفسها وأمها تنتقلان من بيت العائلة إلى شقة صغيرة مظلمة . الرؤيا أظهرت أبوها وقد أصبح مبعدا عنها وعن العائلة .
هزت ليبي رأسها وصرخت ،" لا! " . الرؤيا أرعبتها . حينما تحققت الرؤيا في ما بعد وتطلق والدا ليبي ، خافت ليبي أن تكون هي قد سببت الطلاق برؤيتها . لقد أخذت قرارا مقصودا بألا ترى رؤيا أخرى أبدا . بعد ذلك اليوم ، و لم تحدث لها أية تجارب استبصار .
في الوقت الذي ذهبت فيه ليبي لرؤية دورين فيرشو من أجل الاستشارة الروحانية ، كانت ليبي أكبر بثلاثين عاما وقد نسيت الحادثة بأكملها . ليبي استعادت الذكرى عندما سألت دورين المساعدة لإيقاظ قدراتها على تلقي الاتصال الإلهي . سألت دورين ملائكة ليبي المساعدة ، فعرضوا عليها المشهد الذي حدث . حالما تذكرت ليبي تجربة طفولتها ، استغربت كيف أن قرارها كطفله صغيرة قد تبعها إلى سن الرشد . عندئذ عملت دورين على مساعدتها في تحرير عواطفها المكبوتة .
الكثير من الصغار قد أغلقوا بصرهم الروحي عن قصد .
المستقبل الذي يرونه يرعب البعض منهم ، مثل ليبي . آخرين يشعرون بالخوف حينما يرون الملائكة أو الموتى من أقربائهم الأعزاء عليهم . بعض الآباء يخبرون أطفالهم أن الرؤى الروحية هي شر أو ضلال .
تقول دورين ، أمي الحبيبة كانت معالجة روحية موهوبة وكانت تستخدم الحس الصافي والسمع الصافي للاتصال بالإله . طالما أن بصرها الروحي الصافي لم يكن مفتوحا ، فهي لم تكن ترى
الأرواح أو الملائكة . حينما كنت طفلة وأخبرتها أني أرى ناسا شفافين في كل مكان ، أمي أخبرتني أن الأرواح التي رأيتها كانو من صنع خيالي . لقد فكرت ، " حسنا ، أمي دائما على صواب ". لقد أغلقت إدراكى لمقدرتي على رؤية العالم الروحي ، إلى أن أصبحت في سن الرشد ، وقررت إعادة فتح بصري الروحي .
و لكي نبطل قرارات الطفولة هذه ، نحن نحتاج لأن نحرر عواطفنا التي لم نعبر عنها المحيطة بقرارنا الأصلي بإغلاق بصرنا الروحي . هذا لا يعني التنفيس بمعنى أن نقوم بالصراخ وضرب الأشياء . على الأصح ، هذا يعني مواجهة المشاعر التي تهربنا منها
بصدق .
في حالة ليبي ، كان عليها أن تقر لنفسها بمدى شعورها بالرعب والذنب عندما تطلق والديها . احتاجت ليبي أيضا لتحرير عدم مغفرتها تجاه والدها . حالما واجهت
مشاعرها ، استطاعت ليبي إطلاقها بسهولة . عندما أصبح ضميرها صافيا ، انفتح بصر ليبي الروحي أوتوماتيكيا من جديد .
قصه ماركو
عندما كانت ليبي في السابعة من عمرها رأت صورة ذهنية رأت فيها والديها يطلقان بعضهما . في هذه الرؤيا ، ليبي رأت نفسها وأمها تنتقلان من بيت العائلة إلى شقة صغيرة مظلمة . الرؤيا أظهرت أبوها وقد أصبح مبعدا عنها وعن العائلة .
هزت ليبي رأسها وصرخت ،" لا! " . الرؤيا أرعبتها . حينما تحققت الرؤيا في ما بعد وتطلق والدا ليبي ، خافت ليبي أن تكون هي قد سببت الطلاق برؤيتها . لقد أخذت قرارا مقصودا بألا ترى رؤيا أخرى أبدا . بعد ذلك اليوم ، و لم تحدث لها أية تجارب استبصار .
في الوقت الذي ذهبت فيه ليبي لرؤية دورين فيرشو من أجل الاستشارة الروحانية ، كانت ليبي أكبر بثلاثين عاما وقد نسيت الحادثة بأكملها . ليبي استعادت الذكرى عندما سألت دورين المساعدة لإيقاظ قدراتها على تلقي الاتصال الإلهي . سألت دورين ملائكة ليبي المساعدة ، فعرضوا عليها المشهد الذي حدث . حالما تذكرت ليبي تجربة طفولتها ، استغربت كيف أن قرارها كطفله صغيرة قد تبعها إلى سن الرشد . عندئذ عملت دورين على مساعدتها في تحرير عواطفها المكبوتة .
الكثير من الصغار قد أغلقوا بصرهم الروحي عن قصد .
المستقبل الذي يرونه يرعب البعض منهم ، مثل ليبي . آخرين يشعرون بالخوف حينما يرون الملائكة أو الموتى من أقربائهم الأعزاء عليهم . بعض الآباء يخبرون أطفالهم أن الرؤى الروحية هي شر أو ضلال .
تقول دورين ، أمي الحبيبة كانت معالجة روحية موهوبة وكانت تستخدم الحس الصافي والسمع الصافي للاتصال بالإله . طالما أن بصرها الروحي الصافي لم يكن مفتوحا ، فهي لم تكن ترى
الأرواح أو الملائكة . حينما كنت طفلة وأخبرتها أني أرى ناسا شفافين في كل مكان ، أمي أخبرتني أن الأرواح التي رأيتها كانو من صنع خيالي . لقد فكرت ، " حسنا ، أمي دائما على صواب ". لقد أغلقت إدراكى لمقدرتي على رؤية العالم الروحي ، إلى أن أصبحت في سن الرشد ، وقررت إعادة فتح بصري الروحي .
و لكي نبطل قرارات الطفولة هذه ، نحن نحتاج لأن نحرر عواطفنا التي لم نعبر عنها المحيطة بقرارنا الأصلي بإغلاق بصرنا الروحي . هذا لا يعني التنفيس بمعنى أن نقوم بالصراخ وضرب الأشياء . على الأصح ، هذا يعني مواجهة المشاعر التي تهربنا منها
بصدق .
في حالة ليبي ، كان عليها أن تقر لنفسها بمدى شعورها بالرعب والذنب عندما تطلق والديها . احتاجت ليبي أيضا لتحرير عدم مغفرتها تجاه والدها . حالما واجهت
مشاعرها ، استطاعت ليبي إطلاقها بسهولة . عندما أصبح ضميرها صافيا ، انفتح بصر ليبي الروحي أوتوماتيكيا من جديد .
قصه ماركو
ماركو كان قد وبخ في طفولته عندما تنبأ بشكل صحيح بموت عمته . أم ماركو سمت
معرفته الصافية " عمل الشيطان " ، وحبسته في غرفته في اليوم التالي لتشييع جنازة
عمته . بعدها بيوم ، واعظ من كنيسه العائلة زار ماركو . و الواعظ نصح ماركو بأن
يتوقف عن محادثة الشيطان ، مخافة أن تضل روحه إلى الأبد .
أصبح ماركو مضطربا ومرعوبا ، وتوقف عن الكلام عن معرفته الصافية . وكلما أصبح لديه فكرة ألهمه االله إياها ، حتى لو كانت فكرة مفرحة ، فإن ماركو يتجاهلها عن قصد . في النهاية فقد كل إدراكه لمعرفته الروحية الصافية .
حينما بدأ ماركو عمله الخاص به ، أصبح مهتما بإيقاظ المعرفة الصافية التي كانت لديه أيام طفولته . برغم كل شيء ، ماركو أكتشف منطقيا ، أن كل تجارب معرفته الصافية في طفولته ثبت أنها صحيحة وجديرة بالثقة . هو بالفعل بإمكانه استخدام نفاذ بصيرته أثناء اجتماعات العمل . قناعات ماركو الدينية كشخص راشد لم تعد مبنية على الخوف . هو لم يعد يؤمن أو يخاف من أن رؤيته كانت من الشيطان . وفوق ذلك ، ماركو أخبر دورين ،" إن كان يوجد شيطان ، عندئذ سأعرف إن كان في أي وقت يتكلم معي ، ما دام من المفروض أنه دائما يقول الكذب . إن التبصر الذي لدي دائما صادق ، وهكذا لا يوجد أي مجال أن يكون قد أتى من أي جانب شرير " .
تقول دورين ، لقد خامرني شعور بأن ماركو حمل الكثير من الاحتقار تجاه الدين والواعظ أيام طفولته . خلال جلسات الاستشارة الروحية ، تأكدت شكوكي . حينما شرحت لماركو أن إعادة إيقاظ معرفته الصافية يستلزم أن يكون متحررا من إصدار الأحكام على الآخرين ، كمثل حينما كان طفلا ،كان هو راغبا في التخلي عن عدم مغفرته لكنيسته وأمه و واعظه . في خلال أسبوع من تنقية عقله من إصدار الأحكام القاسية ، ماركو أبلغ عن تلقيه أفكارا روحية صافية مفيدة .
أصبح ماركو مضطربا ومرعوبا ، وتوقف عن الكلام عن معرفته الصافية . وكلما أصبح لديه فكرة ألهمه االله إياها ، حتى لو كانت فكرة مفرحة ، فإن ماركو يتجاهلها عن قصد . في النهاية فقد كل إدراكه لمعرفته الروحية الصافية .
حينما بدأ ماركو عمله الخاص به ، أصبح مهتما بإيقاظ المعرفة الصافية التي كانت لديه أيام طفولته . برغم كل شيء ، ماركو أكتشف منطقيا ، أن كل تجارب معرفته الصافية في طفولته ثبت أنها صحيحة وجديرة بالثقة . هو بالفعل بإمكانه استخدام نفاذ بصيرته أثناء اجتماعات العمل . قناعات ماركو الدينية كشخص راشد لم تعد مبنية على الخوف . هو لم يعد يؤمن أو يخاف من أن رؤيته كانت من الشيطان . وفوق ذلك ، ماركو أخبر دورين ،" إن كان يوجد شيطان ، عندئذ سأعرف إن كان في أي وقت يتكلم معي ، ما دام من المفروض أنه دائما يقول الكذب . إن التبصر الذي لدي دائما صادق ، وهكذا لا يوجد أي مجال أن يكون قد أتى من أي جانب شرير " .
تقول دورين ، لقد خامرني شعور بأن ماركو حمل الكثير من الاحتقار تجاه الدين والواعظ أيام طفولته . خلال جلسات الاستشارة الروحية ، تأكدت شكوكي . حينما شرحت لماركو أن إعادة إيقاظ معرفته الصافية يستلزم أن يكون متحررا من إصدار الأحكام على الآخرين ، كمثل حينما كان طفلا ،كان هو راغبا في التخلي عن عدم مغفرته لكنيسته وأمه و واعظه . في خلال أسبوع من تنقية عقله من إصدار الأحكام القاسية ، ماركو أبلغ عن تلقيه أفكارا روحية صافية مفيدة .