كيفيه إرتباط التسبيح بأسماء الله الحسنى بتنظيم طاقه أعضاء الجسم
الحقيقه أن الأسماء كلها تعمل بقوانين لا نعرف اسرارها ولكن ندرك أثارها فطاقه الأسماء غير مدركه وغير محدده بزمان ومكان ولكن اثرها هو المدرك والمحسوس
فطاقه الأسماء تعمل وفق قوانين إلهيه في ضبط وإتزان ليس الجسد فقط ولكن جميع علاقتنا
ولكن كل مافعلنا هو قياس أثر هذه الطاقات على الانسان فكما ن هناك القانون العام هناك ايضا بعض التخصيص الذى فيه تتفاعل طاقه العضو مع طاقه اسم معين بصفه كبر لأنه يمثل القانون الخاص لها والذى يمدها بالطاقه الازمه لإتزانها
مدى إرتباط تأثير اسماء الله الحسنى بالناحية الإيمانية أو العقائدية
الصفات الإلهية قوانين الحكمة العامة التى تحكم جميع البشر بغض النظر عن إيمانهم فهى كقوانين الطبيعة فجسم أى إنسان يعمل أثناء النوم بهذه القوانين الإلهية مهما كان البشربأختلاف ديانتهم فهى رحمة للعالمين بغض النظر عن الإعتقاد ولكن طبعا الإعتقاد بها يزيدها نور وقوة فالقرءان هدى ورحمة للعالمين على إطلاقهم والأسماء هى جزء من القرءان .
فمن يدرى عند ترسيخ قوانين الحكمة فى قلب اى إنسان أى تحول ممكن يجرى على حياته ،
فالحكمة الإلهية لها أبعاد أكبر من مداركنا فالبشر جميعهم مسخرون لأن تجرى بواسطتهم أعمال الحكمة الإلهية فقانون الجاذبية موجود ولكن أعطى الله سر إكتشافه لنيوتن وهكذا فالحكمة والرحمة معطاه من الله وعلى البشر العمل على تنقية جهاز الإستقبال الذى هو القلب لتلقي هذه القوانين .
ألم تسمع عن أفراد كثيرون لا يعرفون العربية و عندما سمعوا القرءان حدث إستجابة جسدية و نفسية من تلاوته ثم تعرفوا على الإسلام بعد ذلك و اسلموا ألا يدل ذلك على أن هناك طاقة محركة للحياة فى كلمات و حروف القرءان.؟؟؟
الحقيقه أن الأسماء كلها تعمل بقوانين لا نعرف اسرارها ولكن ندرك أثارها فطاقه الأسماء غير مدركه وغير محدده بزمان ومكان ولكن اثرها هو المدرك والمحسوس
فطاقه الأسماء تعمل وفق قوانين إلهيه في ضبط وإتزان ليس الجسد فقط ولكن جميع علاقتنا
ولكن كل مافعلنا هو قياس أثر هذه الطاقات على الانسان فكما ن هناك القانون العام هناك ايضا بعض التخصيص الذى فيه تتفاعل طاقه العضو مع طاقه اسم معين بصفه كبر لأنه يمثل القانون الخاص لها والذى يمدها بالطاقه الازمه لإتزانها
مدى إرتباط تأثير اسماء الله الحسنى بالناحية الإيمانية أو العقائدية
الصفات الإلهية قوانين الحكمة العامة التى تحكم جميع البشر بغض النظر عن إيمانهم فهى كقوانين الطبيعة فجسم أى إنسان يعمل أثناء النوم بهذه القوانين الإلهية مهما كان البشربأختلاف ديانتهم فهى رحمة للعالمين بغض النظر عن الإعتقاد ولكن طبعا الإعتقاد بها يزيدها نور وقوة فالقرءان هدى ورحمة للعالمين على إطلاقهم والأسماء هى جزء من القرءان .
فمن يدرى عند ترسيخ قوانين الحكمة فى قلب اى إنسان أى تحول ممكن يجرى على حياته ،
فالحكمة الإلهية لها أبعاد أكبر من مداركنا فالبشر جميعهم مسخرون لأن تجرى بواسطتهم أعمال الحكمة الإلهية فقانون الجاذبية موجود ولكن أعطى الله سر إكتشافه لنيوتن وهكذا فالحكمة والرحمة معطاه من الله وعلى البشر العمل على تنقية جهاز الإستقبال الذى هو القلب لتلقي هذه القوانين .
ألم تسمع عن أفراد كثيرون لا يعرفون العربية و عندما سمعوا القرءان حدث إستجابة جسدية و نفسية من تلاوته ثم تعرفوا على الإسلام بعد ذلك و اسلموا ألا يدل ذلك على أن هناك طاقة محركة للحياة فى كلمات و حروف القرءان.؟؟؟