المفهوم الأساسي لقانون الجذب يتعلق بأن يتحلى المرء برؤية واضحة تماماً حول ما يرغب فيه
وأن يختار حالة من الطاقة الإيجابية من شأنها أن تُساعده على الوصول لمبتغاه.
وأن يختار حالة من الطاقة الإيجابية من شأنها أن تُساعده على الوصول لمبتغاه.
لا يتعلق قانون الجذب بالمرة بالتصرف بتفاؤل ساذج مفرط وفرح مبالغ فيه،
كما أنه يتجاوز حدود فكرة: "إذا ما فكرت في الأمر فسوف تحصل عليه"،
فلا يقتصر الأمر هنا على مجرد تمني ما هو أفضل أو حتى استحضار ما هو أفضل.
كما أن قانون الجذب يتعلق بمعرفتك معرفة لا يتسرب إليها الشك أنه عندما لا تتحقق فكرتك عما هو "أفضل" وفقاً لخطة محددة أو في موعد محدد، فإنه ما زال بوسعك أن تتعامل مع الأمر..
إن الجمال الحقيقي الكامن في قانون الجذب كما أراه يتصل اتصالاً قوياً بممارسات
ومناهج تم قبولها والاعتراف بها على نطاق واسع.
يُبرهن هذا الكم من الأبحاث على أن تغييرك لمنظورك ولممارساتك، واتخاذك لخطوات فعالة نحو ما تؤمن به من شأنه أن يقودك إلى تغيير مستديم للأفضل في حياتك،
الخطوات الثلاث الأساسية في قانون الجذب هي:-
اختر حالتك – اعقد النية – اتخذ تحركاً فعالاً وملهماً.
اختر حالتك:-
إنني مقتنعة كل الاقتناع بأن اختيار المرء لحالته هو الأساس الحاسم الذي يكفل الفعالية والكفاءة لكل جانب من جوانب قانون الجذب
ويُقصد به أن تُقرر بشكل واعٍ ومقصود ما تود أن تشعر به من انفعال وعاطفة.
إنني مقتنعة كل الاقتناع بأن اختيار المرء لحالته هو الأساس الحاسم الذي يكفل الفعالية والكفاءة لكل جانب من جوانب قانون الجذب
ويُقصد به أن تُقرر بشكل واعٍ ومقصود ما تود أن تشعر به من انفعال وعاطفة.
اعقد نيتك:-
تتعلق النية بمعرفتك معرفة حاسمة لما تُريده، وأن تؤمن بأنه من الممكن أن تحظى به، وتتعلق النية كذلك باختيار أن تُفكر وتتصرف بقصد وباستمرار بالطرق التي سوف تحقق النتائج التي ترغب فيها في حياتك.
تتعلق النية بمعرفتك معرفة حاسمة لما تُريده، وأن تؤمن بأنه من الممكن أن تحظى به، وتتعلق النية كذلك باختيار أن تُفكر وتتصرف بقصد وباستمرار بالطرق التي سوف تحقق النتائج التي ترغب فيها في حياتك.
قم بتحرك فعال وملهم:-
غالباً ما تكون هذه الخطوة العملية في قانون الجذب التي يغفلها ويتكاسل عنها الكثيرون، بسبب أن كثير مما يوجد حالياً من الكتب حول قانون الجذب يركز تركيزاً كبيراً على تعليمك كيف تفكر "أي على اختيار حالتك" مع تجاهل مسألة التحرك الفعال والملهم،
والحقيقة أن كلاهما "اختيار حالتك والتحرك الفعال" عنصران حاسمان في قانون الجذب.
غالباً ما تكون هذه الخطوة العملية في قانون الجذب التي يغفلها ويتكاسل عنها الكثيرون، بسبب أن كثير مما يوجد حالياً من الكتب حول قانون الجذب يركز تركيزاً كبيراً على تعليمك كيف تفكر "أي على اختيار حالتك" مع تجاهل مسألة التحرك الفعال والملهم،
والحقيقة أن كلاهما "اختيار حالتك والتحرك الفعال" عنصران حاسمان في قانون الجذب.
إن التفكير وحده لا يؤدي إلى نتائج عملية وملموسة،
لكن الفعل والتحرك هو ما يجلب الثمار والنتائج.
لكن الفعل والتحرك هو ما يجلب الثمار والنتائج.
الفعل الملهم هو أي فعل تقوم به بناءً على شغف من داخلك وليس من خارجك. كما يقول أحد ممارسي قانون الجذب والكاتب "جوفيتالي"