empath |
الجزء الثانى من التعرف على ال empath وكيفيه
العلاج
كونك شخص Empath هو أمر مرهق جداً..أليس
كذلك؟
شعورك الدائم بوجع الآخرين وهي تتخلل جسدك
بأكلمه؟ شعورك بالدوار والصداع في الأماكن
المزدحمة من الطاقات المتداخلة؟
في البداية، لدي كل Emapth خبر سيء،
أنت تستخدم قدراتك بشكل خاطيء، ولكي أوضح لك ما تفعله، دعني أشرح لك مثالا، أنت إذا وجدت شخصا يغرق في بحيرة أمامك، ستقفز وراءه، وأنت لا تعلم كيف تعوم، والآن بدلاً من شخص واحد يغرق أصبحتما شخصين لا يعرفان العوم معرضين للغرق، هذا ما تفعله بالظبط عندما تشعر بوجع الآخرين وتستسلم له وكأنه وجعك أنت، بينما ما عليك أن تفعله هو أن تراقب تلك المشاعر التي تهاجمك بهدوء، وأنت تؤكد لنفسك أنها لا تخصك، تراقبها بشفقة وتعاطف تجاه صاحبها، تظهر اهتمامك وتفهمك لما يمرون به، وبهذا قد تستطيع أن تساعدهم وتنقذ نفسك.
الأمر ليس بهذه الصعوبة التي تتخيلها، وليس أمرسحريا يصعب تحقيقه، أنه يحدث كل يوم إذا راقبت علاقة الآباء بالأبناء، فدائماً الآباء يواجهون ثورة أطفالهم ورعبهم من أشياء بسيطة في نظر الآباء يحاولون تهدئتهم وامتصاص خوف الاطفال بداخلهم، وبعد اعادة تدوير هذه المشاعر لمشاعرآمنة بداخلهم يعيدون تمريرها إلى الأطفال مرة أخرى.
ولكن الأزمة أن الكثير من الـEmpaths نشأوا في
بيئة غير صالحة -وليس كل الآباء يفعلوا ما سبق
ذكره-ولم يتعلموا كيف يستغلوا قدراتهم لمصحلتهم
و مصلحة الآخرين، فهم نشأوا بين أبوين لا يعلمون
شيء عن الحساسية المفرطة لابنائهم وبالتالي
تسببوا لهم في الكثير من الألم، لعدم قدرتهم على
التعامل مع المشاعر بشكل عام لانغلاقهم على
انفسهم، وكنتيجة طبيعية لذلك لم يستطع أبوان
الـEmpath احتواء طفلهم و لم يكونوا مكانا آمنا له
من كل تلك المشاعر المرهقة التي تواجهه ويشعر
بالذعر تجاهها خاصة وهو مازال طفلا صغيرا لا يدري
عن العالم شيئا، ودون أن يشعر الأبوين، ولأنهم
ليس لديهم القدرة على الاحتواء، حتى أنهم لا
يستطيعون احتواء مشاعرهم ومخاوفهم الخاصة
فهم يلقونها دون إرادة منهم على طفلهم
الـ Empath
ولذلك يغرق هذا الطفل في بحيرة من المشاعر
الغير مفهومة دون القدرة على احتوائها لأن من كان
يجب أن يعلمه كيف يفعل ذلك هم أبويه الذين لا
يعلمون كيف يفعلون هذا من الأساس.
هل ترون كيف يبدو الأمر معقد!؟
كلما كبر هذا الطفل، كلما أصبحت علاقته مع أفكاره
ومشاعره علاقة مخيفة معقدة، خاصة الأفكار التي
تأتي له من الآخرين، فبدلا من أن يتعامل معها على
أنها مجرد تقرير معلوماتي عما يشعر به الآخرين
لمساعدتهم، يعيش فيها ويغرق وينهار بسببها،
والسؤال الذي في أذهانكم بقوة.. ماذا نفعل لعلاج
ذلك؟!.
إليك الحل
أهم شيء عليك أن تفعله كـ Empath هو التركيز والمراقبة الجيدة للمشاعر التي تهاجمك وتفصلها عن مشاعرك الخاصة، وتتأملها بدلاً من أن تدركها كمشاعر تخصك وتحاول أن تتعامل معها على أنها طاقة مجردة يمكنك تحويلها وتشكيلها، وأنا هنا أتحدث إلى الـEmpath الذين اكتشفوا أنفسهم وعلموا جيداً ان كل شيء هو طاقة وليس هناك فرق بين أي طاقة وأخرى سوى ترددها ووقعها على النفس، وعندما تدرك تلك الحقيقة، سيكون لديك القدرة على مراقبة نوع الطاقة الذي يحاول الدخول إلى جسدك وبالتالي مع ملاحظته والتركيز عليه بشكل مجرد دون خلطه بأفكار تشوشك، سيمكنك أن تقوم بتغير تردد تلك الطاقة لو كانت سلبية بمجرد النيه
و عندما تستطيع أن تفعل ذلك كـEmpath تصبح ما
أتيت إلى الحياة من أجله وهو أن نكون جميعنا lightworkers
، وهذا التعبير يطلق على البشر الذين عرفوا غايتهم
في الحياة، الـlightworker هو الشخص القادر على
تحويل الطاقة السلبية إلى طاقة إيجابية،
الـlightworkers هم الأشخاص القادرين على نشر
الحب بين الناس، يعتبر الحب أعلى تردد في الطاقة
الإيجابية على الأرض.الـ lightworkers هو
الـEmpath لكن بعضلات تحميه من الغير
مع الممارسة، من خلال البدء بشكل عملي في مراقبة المشاعر المرهقة التي يشعر بها شخص ما ونحاول أن نقوم بتحويل تلك الترددات السلبية إلى ترددات ايجابية، بعقد النيه على ذلك وعندما نبدأ نفعل هذا عن قصد وليس بالصدفة كما كان يحدث لنا طوال الوقت، وقتها فقط ستشعر بالفرق بين كونك كائنا ضعيفا يستقبل ويستسلم للمشاعر التي تهاجمه، إلى شخص قوي..
قدراتك كـEmapth حرفياً لها عضلات، تستطيع من خلالها أن تقوم بتحويل ما هو سلبي إلى إيجابي، وقتها ستنقذ نفسك وتنقذ
الآخرين، وتتحول إلى شخص أذكى وانضج، خال من الخوف وخال من التردد والتشتت.
هل يمكنك أن تتخيل العالم عندما يتحول كل
الـEmpath وهم كثيرون، إلى محولين طاقة،
يستقبلون الطاقة السلبية ويخرجوها مرة أخرى
للحياة طاقة إيجابية وحب؟
يفضل ايضا ان تقوم بدراسه علوم الطاقه
ملحوظة ” الكاتبة هنا تتحدث بشكل
واضح لأشخاص بدأوا تمارين تأمل بالفعل”
http://www.elephantjournal.com/…/how-to-be-an-empath-with-…/
وهذه هى قصه احدى اشخاص ال Empath
وتجربتها مع العلاج
تقول السيده تعلمت أن تلك المشاعر ليست ملكي وأنني استطيع أن ارسلها بعيداً عني، تعلمت كيف أدرك مداخل الطاقة في جسدي وكيف أعالجها بنفسي، ولأول مرة في حياتي عرفت العلاج الحقيقي لي وهو الـ Meditation، (التأمل )حيث أجلس في
هدوء، اتأمل المشاعر وهي تأتي لي دون أن انخرط فيها، أشاهدها من بعيد وكأنها ذباب يحوم حولي فابعده عني. او اتخيلها كره تنس تأتى الى وانا اضربها بقوه بالمضرب بعيدا عنى
كنت مذهولة بالتقدم الذي وصلت له من خلال التأمل\Meditation، واندهشت كيف عشت طوال هذه الفترة وأنا لدي تلك الهبة ولم استخدمها جيداً،
إذا كنت وقعت تحت وطأة كل تلك المشاعر السلبية التي استطيع أن أشعر بها، بعد أن تجنبتها كلها، بدأت في استقبال الطاقات والمشاعر الجيدة، والتي بالطبع شعرت بها بشكل أقوى من أي شخص آخرلنفس السبب الذي تعذبت لأجله من قبل لكوني Empath.
إنهم يقولون أن من يسعى لشيء يحصل عليه، وما تبحث عنه يبحث عنك وأنا ما زلت أسعى ومازلت أحصل على الكثير من الأشياء الجميلة واكتشف كميات من الحب الخالص داخلي لم أكن أدرك حتى أنها موجودة، وسأستمر في السعي دون توقف، السعي وراء الأشياء الإيجابية فقط، والتي تترك في نفسي إحساسا أفضل، هل تذكرون في بداية المقال
عندما قلت إنني اقتنعت إنني “سايكو”، الآن، هدفي
الأول في الحياة هو “نشر الحب”.
الحل لحالتي وجدته في العديد من مدارس اليوجا والتأمل، والكتابة، والعمل على مداخل الطاقة في جسدي -chakras work، وفوق كل هذا،
الصلاة\الحديث مع الله.
أصبح طريقي في الحياة ممتعا، حيث تعلمت أعيش
اللحظة الحاليه فقط والحاضر لا اشغل بالى به فهو
في يد الله واستمتع بما مررت به في الماضى به ولا
أفكر في أي شيء آخر سوى الأن وإذا كنت استطعت
أن أجد الحل، واخترت أن اكون Empath بشكل ملأ
حياتي بالفرحة والمتعة،
الأمر سيحتاج منك بعض الوقت والجهد، والتعلم،
فهي في نهاية الأمر تكتب تجربة شخصية مختصرة،
ولكن اخترت أن اترجمها حتى يطمئن البعض أن
الأمر ليس مستحيلا، هو فقط يحتاج بعض العزيمة،
مبدئيا سأضيف بعض الحلول لكم
- وهى اكثروا من شرب الجنزبيل مغليا،
- وبعض تمارين التأمل البسيطة والتي يمكن أن تجد أساسياتها على أي موقع، ولكن بالله عليكم ابحثوا باللغة الإنجليزية،وترجموها انتم بأنفسكم اذا ارادتم ان تتعلمو علوم الطاقه الصحيحه
- عليك بمجالسه الاطفال كثيرا ومداعبتهم وتقبيلهم لأن ارواحهم الطاهره البريئه تبعث شحنات ايجابيه كبيره بشكل مستمر كفيله بالقضاء على اى مشاعر لديك سلبيه
وايضا الاطفال المعاقين ذهنيا او المنغولين الله خلقهم مخصوص ليكونو وقود للطاقه الايجابيه لنا هم مصدر دائم للطاقه الايجابيه وبمجالستهم والاهتمام بهم يحدث تفريغ لما بداخلك
من طاقات ومشاعر سلبيه ولا يضرهم هذا في شي
- السجود على الارض وخاصه التراب مباشره يساعد
على سحب اى طاقه سلبيه دخيله عليك الى الارض
- وطبعا الذهاب الى الشاطئ او مكان به طبيعه
وجبال والعمل على تصفيه الذهن من اى مشاعر
سلبيه والاستمتاع بجمال المكان والتأمل فيه يحرر
الدماغ والحسم من الافكار والمعتقدات السلبيه
- عمل الدرع الطاقي كل فتره وقرأه الايات الخاصه بالحمايه
للرجوع الى الجزء الأول يرجى الضغط على هذا الرابط
http://www.mona-elghadban.com/2016/03/blog-post_25.html
العلاج
كونك شخص Empath هو أمر مرهق جداً..أليس
كذلك؟
شعورك الدائم بوجع الآخرين وهي تتخلل جسدك
بأكلمه؟ شعورك بالدوار والصداع في الأماكن
المزدحمة من الطاقات المتداخلة؟
في البداية، لدي كل Emapth خبر سيء،
أنت تستخدم قدراتك بشكل خاطيء، ولكي أوضح لك ما تفعله، دعني أشرح لك مثالا، أنت إذا وجدت شخصا يغرق في بحيرة أمامك، ستقفز وراءه، وأنت لا تعلم كيف تعوم، والآن بدلاً من شخص واحد يغرق أصبحتما شخصين لا يعرفان العوم معرضين للغرق، هذا ما تفعله بالظبط عندما تشعر بوجع الآخرين وتستسلم له وكأنه وجعك أنت، بينما ما عليك أن تفعله هو أن تراقب تلك المشاعر التي تهاجمك بهدوء، وأنت تؤكد لنفسك أنها لا تخصك، تراقبها بشفقة وتعاطف تجاه صاحبها، تظهر اهتمامك وتفهمك لما يمرون به، وبهذا قد تستطيع أن تساعدهم وتنقذ نفسك.
الأمر ليس بهذه الصعوبة التي تتخيلها، وليس أمرسحريا يصعب تحقيقه، أنه يحدث كل يوم إذا راقبت علاقة الآباء بالأبناء، فدائماً الآباء يواجهون ثورة أطفالهم ورعبهم من أشياء بسيطة في نظر الآباء يحاولون تهدئتهم وامتصاص خوف الاطفال بداخلهم، وبعد اعادة تدوير هذه المشاعر لمشاعرآمنة بداخلهم يعيدون تمريرها إلى الأطفال مرة أخرى.
ولكن الأزمة أن الكثير من الـEmpaths نشأوا في
بيئة غير صالحة -وليس كل الآباء يفعلوا ما سبق
ذكره-ولم يتعلموا كيف يستغلوا قدراتهم لمصحلتهم
و مصلحة الآخرين، فهم نشأوا بين أبوين لا يعلمون
شيء عن الحساسية المفرطة لابنائهم وبالتالي
تسببوا لهم في الكثير من الألم، لعدم قدرتهم على
التعامل مع المشاعر بشكل عام لانغلاقهم على
انفسهم، وكنتيجة طبيعية لذلك لم يستطع أبوان
الـEmpath احتواء طفلهم و لم يكونوا مكانا آمنا له
من كل تلك المشاعر المرهقة التي تواجهه ويشعر
بالذعر تجاهها خاصة وهو مازال طفلا صغيرا لا يدري
عن العالم شيئا، ودون أن يشعر الأبوين، ولأنهم
ليس لديهم القدرة على الاحتواء، حتى أنهم لا
يستطيعون احتواء مشاعرهم ومخاوفهم الخاصة
فهم يلقونها دون إرادة منهم على طفلهم
الـ Empath
ولذلك يغرق هذا الطفل في بحيرة من المشاعر
الغير مفهومة دون القدرة على احتوائها لأن من كان
يجب أن يعلمه كيف يفعل ذلك هم أبويه الذين لا
يعلمون كيف يفعلون هذا من الأساس.
هل ترون كيف يبدو الأمر معقد!؟
كلما كبر هذا الطفل، كلما أصبحت علاقته مع أفكاره
ومشاعره علاقة مخيفة معقدة، خاصة الأفكار التي
تأتي له من الآخرين، فبدلا من أن يتعامل معها على
أنها مجرد تقرير معلوماتي عما يشعر به الآخرين
لمساعدتهم، يعيش فيها ويغرق وينهار بسببها،
والسؤال الذي في أذهانكم بقوة.. ماذا نفعل لعلاج
ذلك؟!.
إليك الحل
أهم شيء عليك أن تفعله كـ Empath هو التركيز والمراقبة الجيدة للمشاعر التي تهاجمك وتفصلها عن مشاعرك الخاصة، وتتأملها بدلاً من أن تدركها كمشاعر تخصك وتحاول أن تتعامل معها على أنها طاقة مجردة يمكنك تحويلها وتشكيلها، وأنا هنا أتحدث إلى الـEmpath الذين اكتشفوا أنفسهم وعلموا جيداً ان كل شيء هو طاقة وليس هناك فرق بين أي طاقة وأخرى سوى ترددها ووقعها على النفس، وعندما تدرك تلك الحقيقة، سيكون لديك القدرة على مراقبة نوع الطاقة الذي يحاول الدخول إلى جسدك وبالتالي مع ملاحظته والتركيز عليه بشكل مجرد دون خلطه بأفكار تشوشك، سيمكنك أن تقوم بتغير تردد تلك الطاقة لو كانت سلبية بمجرد النيه
و عندما تستطيع أن تفعل ذلك كـEmpath تصبح ما
أتيت إلى الحياة من أجله وهو أن نكون جميعنا lightworkers
، وهذا التعبير يطلق على البشر الذين عرفوا غايتهم
في الحياة، الـlightworker هو الشخص القادر على
تحويل الطاقة السلبية إلى طاقة إيجابية،
الـlightworkers هم الأشخاص القادرين على نشر
الحب بين الناس، يعتبر الحب أعلى تردد في الطاقة
الإيجابية على الأرض.الـ lightworkers هو
الـEmpath لكن بعضلات تحميه من الغير
مع الممارسة، من خلال البدء بشكل عملي في مراقبة المشاعر المرهقة التي يشعر بها شخص ما ونحاول أن نقوم بتحويل تلك الترددات السلبية إلى ترددات ايجابية، بعقد النيه على ذلك وعندما نبدأ نفعل هذا عن قصد وليس بالصدفة كما كان يحدث لنا طوال الوقت، وقتها فقط ستشعر بالفرق بين كونك كائنا ضعيفا يستقبل ويستسلم للمشاعر التي تهاجمه، إلى شخص قوي..
قدراتك كـEmapth حرفياً لها عضلات، تستطيع من خلالها أن تقوم بتحويل ما هو سلبي إلى إيجابي، وقتها ستنقذ نفسك وتنقذ
الآخرين، وتتحول إلى شخص أذكى وانضج، خال من الخوف وخال من التردد والتشتت.
هل يمكنك أن تتخيل العالم عندما يتحول كل
الـEmpath وهم كثيرون، إلى محولين طاقة،
يستقبلون الطاقة السلبية ويخرجوها مرة أخرى
للحياة طاقة إيجابية وحب؟
يفضل ايضا ان تقوم بدراسه علوم الطاقه
ملحوظة ” الكاتبة هنا تتحدث بشكل
واضح لأشخاص بدأوا تمارين تأمل بالفعل”
http://www.elephantjournal.com/…/how-to-be-an-empath-with-…/
وهذه هى قصه احدى اشخاص ال Empath
وتجربتها مع العلاج
تقول السيده تعلمت أن تلك المشاعر ليست ملكي وأنني استطيع أن ارسلها بعيداً عني، تعلمت كيف أدرك مداخل الطاقة في جسدي وكيف أعالجها بنفسي، ولأول مرة في حياتي عرفت العلاج الحقيقي لي وهو الـ Meditation، (التأمل )حيث أجلس في
هدوء، اتأمل المشاعر وهي تأتي لي دون أن انخرط فيها، أشاهدها من بعيد وكأنها ذباب يحوم حولي فابعده عني. او اتخيلها كره تنس تأتى الى وانا اضربها بقوه بالمضرب بعيدا عنى
كنت مذهولة بالتقدم الذي وصلت له من خلال التأمل\Meditation، واندهشت كيف عشت طوال هذه الفترة وأنا لدي تلك الهبة ولم استخدمها جيداً،
إذا كنت وقعت تحت وطأة كل تلك المشاعر السلبية التي استطيع أن أشعر بها، بعد أن تجنبتها كلها، بدأت في استقبال الطاقات والمشاعر الجيدة، والتي بالطبع شعرت بها بشكل أقوى من أي شخص آخرلنفس السبب الذي تعذبت لأجله من قبل لكوني Empath.
إنهم يقولون أن من يسعى لشيء يحصل عليه، وما تبحث عنه يبحث عنك وأنا ما زلت أسعى ومازلت أحصل على الكثير من الأشياء الجميلة واكتشف كميات من الحب الخالص داخلي لم أكن أدرك حتى أنها موجودة، وسأستمر في السعي دون توقف، السعي وراء الأشياء الإيجابية فقط، والتي تترك في نفسي إحساسا أفضل، هل تذكرون في بداية المقال
عندما قلت إنني اقتنعت إنني “سايكو”، الآن، هدفي
الأول في الحياة هو “نشر الحب”.
الحل لحالتي وجدته في العديد من مدارس اليوجا والتأمل، والكتابة، والعمل على مداخل الطاقة في جسدي -chakras work، وفوق كل هذا،
الصلاة\الحديث مع الله.
أصبح طريقي في الحياة ممتعا، حيث تعلمت أعيش
اللحظة الحاليه فقط والحاضر لا اشغل بالى به فهو
في يد الله واستمتع بما مررت به في الماضى به ولا
أفكر في أي شيء آخر سوى الأن وإذا كنت استطعت
أن أجد الحل، واخترت أن اكون Empath بشكل ملأ
حياتي بالفرحة والمتعة،
الأمر سيحتاج منك بعض الوقت والجهد، والتعلم،
فهي في نهاية الأمر تكتب تجربة شخصية مختصرة،
ولكن اخترت أن اترجمها حتى يطمئن البعض أن
الأمر ليس مستحيلا، هو فقط يحتاج بعض العزيمة،
مبدئيا سأضيف بعض الحلول لكم
- وهى اكثروا من شرب الجنزبيل مغليا،
- وبعض تمارين التأمل البسيطة والتي يمكن أن تجد أساسياتها على أي موقع، ولكن بالله عليكم ابحثوا باللغة الإنجليزية،وترجموها انتم بأنفسكم اذا ارادتم ان تتعلمو علوم الطاقه الصحيحه
- عليك بمجالسه الاطفال كثيرا ومداعبتهم وتقبيلهم لأن ارواحهم الطاهره البريئه تبعث شحنات ايجابيه كبيره بشكل مستمر كفيله بالقضاء على اى مشاعر لديك سلبيه
وايضا الاطفال المعاقين ذهنيا او المنغولين الله خلقهم مخصوص ليكونو وقود للطاقه الايجابيه لنا هم مصدر دائم للطاقه الايجابيه وبمجالستهم والاهتمام بهم يحدث تفريغ لما بداخلك
من طاقات ومشاعر سلبيه ولا يضرهم هذا في شي
- السجود على الارض وخاصه التراب مباشره يساعد
على سحب اى طاقه سلبيه دخيله عليك الى الارض
- وطبعا الذهاب الى الشاطئ او مكان به طبيعه
وجبال والعمل على تصفيه الذهن من اى مشاعر
سلبيه والاستمتاع بجمال المكان والتأمل فيه يحرر
الدماغ والحسم من الافكار والمعتقدات السلبيه
- عمل الدرع الطاقي كل فتره وقرأه الايات الخاصه بالحمايه
للرجوع الى الجزء الأول يرجى الضغط على هذا الرابط
http://www.mona-elghadban.com/2016/03/blog-post_25.html